[أختي الشابة / أنا أخوك الشاب ، نعم الشاب الذي كان يلاحقك في كل مكان ، كان
يغازلك
كان يجعلك تهيمين فوق السحاب بآمالك وأحلامك
هل تعرفين لماذا كنت أفعل
ذلك ؟ هل تعلمين ما كنت أقول لأصحابي عنك ؟
هل كنتي تدرين أنك وقتها كنتي من
أحقر الناس في عيني ؟
هل سبق وأملتك بالزواج ؟
أختاااه
أنا وغيري من
الشباب ، عندما كنا ضائعين تائهين ، كنا نلاحق الفتيات ونوهمهن بالحب ، ونجلس مع
بعضنا ونقول عن البنات قصصا عجبا ، وكنا نتفق على شيء واحد ، هو ان الفتاة التي
تخرج معنا حقيرة زانية ، ويستحيل أن أتزوجها مهما وعدتها ، هذا ما يتفق كل الشباب
عليه
هل تعلمين أن الفتاة عندنا معشر الشباب في المحارة
نأخذ ال ثم نرمي
المحارة ؟
ثم ماذا ؟
ننساك نحن الشباب
وتعيشين أنت في صراع مع نفسك
ودينك ، هذا اذا لم يفضح أمرك
نعم ، نحن كنا نسعى لفضح هذا النوع من الفتيات
بنشر أرقامهن وتصويرهن بدون علمهن أو حتى بعلمهن
ولا يبق شخص الا ونريه الصورة
والفتاة تقبل والفتاة عاريه والفتاة والفتاة
لكن أختي ، نصيحة من قلب شاب عالم
بأمور الشباب ، ينصحك أيتها الفتاة ، لا تغرك المناظر واعلمي أن من غازلك ووافقته
على عمله بأنك لاتسااوين عنده ذبابه حقيرة
هل تعلمين أننا نحب بل نحب بجنون
الفتاة المحتشمة بلبسها وزيها ، وهي حلم كل شاب يرغب بالزواج ، لأنها شرف
أختي
الزمي بيتك وغضي بصرك ، والله لن تندمي